شدّ الوجه

لمحة عامة

يبحث الرجال عن طريقة لشد الوجه وإخفاء التجاعيد مع الحفاظ على الطلة الذكورية.

يتقدّم الرجال في السن تمامًا كالنساء. يمكن أن يكون لديهم نفس الحافز للتعامل مع علامات الشيخوخة، ولكن في كثير من الأحيان ، تكون النتائج التي يبحثون عنها مختلفة. يريد الرجال تجديد مظهرهم من خلال عملية شد الوجه في برشلونة من دون أن يؤثّر ذلك على هويتهم الذكورية. كما لا يودون أن تكون العملية واضحة لهذا السبب تتطلب هذه العملية جراح متمرس في وجوه الرجال لتقديم النتائج الذين يحلمون بالحصول عليها.

يتقن الجراحون في مركز IMAGN إجراء هذه العملية للرجال والنساء وقدّموا الكثير من الدورات التأهيلية ونشروا المقالات حولها. كما ويملكون كل المؤهلات للحصول على أفضل النتائج الطبيعية.

يمكنك أن تطمئن إلى أننا تعرف جيدًا الفروق الدقيقة الفريدة التي ينطوي عليها إجراء عملية شد الوجه للذكور للحصول على نتائج طبيعية وذكورية مميزة.

هل أنت من ضمن المرشحين لهذه العملية؟

المشاكل المؤدية لعملية تجميل الجفون:

ارتخاء الجلد مما يفسد مظهر الفك
فقدان الحجم تحت الخدود
تراكم الدهون تحت الذقن وارتخاء جلد الرقبة-

سيقيّم د. سعد حالتك من أجل تشخيص العملية المناسبة مع الحفاظ على المظهر الذكوري الطبيعي.

خيارات لعملية رأب الجفون

شقوق حول الأذن ومنبت الشعر

يقوم الجراح بشقوق صغيرة حول الأذن وعلى منبت الشعر عند النساء ولكن هذا الإجراء لا يصح عند الرجال. لذلك يقوم الجراح بشقوق في السوالف من أجل المحافظة على طبيعة المظهر. ويتمّ دمج الشقوق بعناية لتقليل أي ندبات ظاهرة بعد الإجراء. في الوقت نفسه ، نعلم أن جلد الرجل يميل إلى أن يكون أكثر سمكًا ويحتوي على أوعية دموية أكثر، لذلك يتم استخدام تقنيات تجميل وجه محددة للذكور لجعل العملية آمنة وفعالة مع تحقيق الأهداف الجمالية المحددة.

التركيز على العملية

تريد النساء وجهًا ناعمًا خاليًا من التجاعيد عكس الرجال الذين يبحثون عن حل لتسوية شكل الفك والجلد المتدلي حول الرقبة دون المس بالميزات الذكورية. كما أن ترهل الجلد حول الرقبة هو مصدر قلق عام بالنسبة للرجال ، لكنّهم يريدون نتيجة الجراحة لتصحيح التجاعيد بشكلٍ يبدو طبيعيًا.

فترة النقاهة

تظهر بعض التورمات والكدمات بعد العملية وهذا أمر طبيعي ولكن يرشدك الجراح للتخفيف من هذه المضاعفات عن طريق قطرات العين ودواء مسكن للآلام في الأيام الأولى قبل العودة إلى حياتك الطبيعية. يعود معظم المرضى إلى العمل في غضون أسبوع واحد ويسمح لهم باستئناف ممارسة التمارين الشاقة بعد بضعة أسابيع.