ومع مرور الوقت، قد تؤدي الجاذبية إلى حدوث تغييرات داخلية في الجلد والأهمّ أنّ ألياف الكولاجين المسؤولة عن مرونة الجلد تقلّ بنسبة كبيرة الأمر الذي يؤدي إلى ترهّله وإعطاء مظهر متعب أو حزين أو غاضب. وفي بعض الأحيان، تؤثر الحواجب المتدلية على النظر عندما يبدأ الجفن بتغطية العين.
يمكن أن يساعد شدّ الحاجب، الذي يُشار إليه غالبًا بشدّ الجبين، في تجديد تعبير الوجه وإعادة فتح العيون المتعبة وتنعيم التجاعيد على الجبهة أثناء شدّ الحاجبين.