عمليّة تجميل الأنف التصحيحية

لمحة عامة

وداعًا للقلق حيال عدم الرضى على نتيجة تجميل الأنف، إذ أصبح بالإمكان اللجوء إلى عملية تصحيحية في برشلونة.

عملية تجميل الأنف، هي إجراء معقد يتطلب مجموعة من المهارات والمعرفة والخبرة والنظرة الفنية. وهذا ما يفتقده بعض جراحي التجميل الذين لا يحققوا نتائج مُرضيَة لمرضاهم.لذا يتمّ إجراء العملية التصحيحية لتصحيح المشاكل التي عانى منها المريض جراء عملية سابقة بائت بالفشل، سواء كانت جمالية أو وظيفية أو الإثنين معًا. لذا من الضروري اختيار طبيب التجميل المناسب والذي يتمتع بالخبرة اللازمة.

بغض النظر عن العملية الأولى ومخلفاتها يستخدم مركزنا الرائد في مجال عملية تجميل الأنف العرقية، تقنيات مختلفة في سبيل تحقيق التصحيح اللازم وخلق أفضل النتائج الطبيعية.

هل أنت مؤهل للخضوع لهذه العملية؟

تتعدّد أسباب الخضوع لعملية تجميل أنف تصحيحية ومنها:

العملية الأولية لم تلب حاجة المريض
الإفراط في التصحيح وخلق مشاكل جديدة
عدم الشفاء من المضاعفات الجانبية
التأثير على عملية التنفس

بغض النظر عن السبب، تعتبر العملية التصحيحية أصعب من العملية الأساسية بحد عينها نظرًا لوجود الشقوق وغياب العظام والغضروف. ولكن لا شيء مستحيل مع مركز IMAGN، كونه متمرس جدًا في مجال العملية التصحيحية وقادر على تحقيق أفضل النتائج على الرغم من المشاكل الموجودة. يُنصح بإجراء العملية التصحيحية بعد مرور سنة على إجراء العملية الأساسية لضمان نجاحها والحصول على أفضل النتائج.

خيارات لعملية تجميل الأنف التصحيحية

عملية تجميل الأنف المغلقة

تتميز هذه العملية بسرعة الأداء والتورم الأقل بعد الجراحة كما لا تترك آثارًا جراحية خارجية على جلد الأنف كونها تتم باستخدام شقوق داخل الأنف فقط ويلجأ إليها الجراح في الحالات البسيطة.

عملية تجميل الأنف المفتوحة

تتمّ عملية تجميل الأنف المفتوحة عن طريق شقّ على الجانب السفلي من الأنف على شكل Ζ يسمح بالوصول إلى البنية الداخلية ولا يترك أثرًا بعد الشفاء من العملية. فالمرضى الذين يحتاجون لكمية كبيرة من التصحيحات، هم الأكثر أهلية للخضوع لهذا الإجراء.

لمحة حول الإجراء

فترة النقاهة

لا تختلف فترة النقاهة بعد العملية التصحيحية عن فترات النقاهة الأخرى. يستطيع المريض العودة إلى المنزل شرط إبقاء الضمادات لبضعة أيام على الأنف للحفاظ على شكله طوال فترة الشفاء. وتبدأ النتائج النهائية بالظهور بعد اختفاء الكدمات والتورمات بالكامل. ويستأنف المريض أعماله الروتينية في غضون أسبوعين مع التمنع عن ممارسة الأنشطة القاسية لفترة أطول.